
لا يوجد مضاعفات خطيرة على المدى القريب أو البعيد للإجهاد البصري، لكن الأمر مزعج وغير مريح، إذ يتسبب في الصداع وجفاف والتهاب العين، ويجعل التركيز صعب، وقد يتسبب في صعوبات النوم كذلك.
الإضاءة الخافتة قد تكون وراء الإجهاد البصري لديك، كما يمكن أن يكون السبب الإضاءة الشديدة.
في بداية الحديث عن الفرق بين الاستجماتيزم وضعف النظر؟ يمكننا القول أن الأخطاء الانكسارية للعين تعد من أكثر مشكلات الين شيوعًا، وعادة ما تحدث نتيجة عدم استقبال العين للضوء بشكل سليم؛ مما يمنع أشعة الضوء من التركيز بشكل صحيح على شبكية العين ويؤدي ذلك إلى عدم وضوح الرؤية، وتنتج الأخطاء الانكسارية للعين من وجود:
زيارة طبيب العيون: في حالات الإجهاد الشديد أو الأعراض المستمرة، يُنصح بزيارة طبيب العيون لتقييم الحالة بشكل أفضل وتوجيه علاج اجهاد العين المناسب.
من الأعراض المتشابهة بينهما الصداع، وصعوبة التركيز، لكن يختلفان في أن الإجهاد لا يؤثر في القدرة على الرؤية عكس ضعف النظر.
يعد الاستجماتيزم مشكلة انكسارية تجبر عضلات تعرّف على المزيد العين على محاولة تركيز الصور بشكل صحيح، ومن الممكن أن يؤدي الإجهاد المفرط والتحديق المبالغ فيه إلى حدوث الصداع، ولكن قد يرتبط الصداع بمشاكل أخرى في العين.
نصائح مهمة للحفاظ على صحتك وتقليل فرص الإصابة بسرطان الثدي
الفرق بسيط ولكنه جوهري، إجهاد العين حالة عابرة، بينما ضعف النظر يتطلب تدخلاً طبياً.
صداع بالرأس (متوسط القوة) يشمل منطقة العيون، ويعد من أشهر الأعراض.
توجد مجموعة من الأسباب التي لها يد كبيرة في الإصابة بإجهاد العين وهذه الأسباب تتمثل في الآتي:
التعرض للهواء الجاف المتحرك كالهواء الصادر من المراوح أو أجهزة التكييف، مما يسبب جفاف العين وزيادة الإجهاد.
كل ما تعرّف على المزيد تحتاج معرفته عن الجراحة، التكلفة، والمضاعفات
هذه الحالة غالبًا ما تكون مؤقتة ويمكن التخلص منها باتباع نصائح بسيطة:
قد تتشارك أعراض إجهاد العين مع أعراض أمراض أخرى، ولكن ما يربطها بالإجهاد العيني هو تزامن ظهورها مع النشاط البصري لفترات طويلة.